Tweet
كان الملاحدة العرب ، وقبلهم اسيادهم من الغرب يتباهون بالعلم ومنجزاته ، ويستكبرون على المسلمين بعلوم الغرب ، ويتباهون بالكشوف العلمية في الفضاء ، ثم في أنفس الناس وفي الحياة المجهرية .
وعندما كانت الكنيسة ودينها المحرف والنفعي في الغرب فكانت ضد العلوم والاكتشاف والحقيقة والمعرفة ، وقد أقامت هذه الكنيسة محاكم التفتيش ، وفي هذا في الوقت الذي كان المسلمون يرتقون في العلوم وفي العقل الحكيم والمستنير والمنجزات الكبيرة والحياة العاقلة .
فلما كانت الكنيسة في الغرب ضد العلوم وضد التقدم وضد العقل المتنور وخير الناس ، فبقيت أوروبا قرونا طوال في الجهل والتخلف ، وكان الرهبان الفاسدون ياكلون أموال الناس بالباطل ، فلما سقطت القسطنطينية ، واسر لويس التاسع انتهى عندها سلطان الكنيسة ، وتحررت عقول الغرب نحو العقل والمعرفة .
ثم نقل الغرب كثيرا من علوم المسلمين إليهم ، ونقلوا أيضا منهج المسلمين في التفكير وسبر الحقيقة ، ودحض الخرافة ، ثم انتهاج مبدأ التشكيك العلمي ثم مبدا التجربة البرهان والدليل .
ولما تحررت أوربا والغرب من نير الكنيسة وتحررت في العلوم النافعة وعدم تجير العقل وتغليفه وأنجزت ، فانقلب الكثير على الكنيسة والكنيسة وما شابهها من أديان محرفة وعقائد باطلة ومستغلة للناس ، والاسلام بريء من كل هذا ، فلما تخلص الغرب من نير الكنيسة وتحجير العقول وتقدمت وازدهرت بفضل المعرفة والتي كان المسلمون السباقون لها ، فانتفض الغرب على كنسيته ودينها المحرف ، ثم كانت انتفاضة عامة على الدين ، والاسلام بريء من افعال غيره وتجهيلهم ، بل الاسلام ومن أول يوم دعا إلى تفعيل العقل السليم .
وكانت هذه الانتفاضة كافرة بالدين ، ثم بهرهم العلم ومنجزه حتى صار العلم وتحليله هو دينهم ، واستعملوا العلم لنقض ادعاءات الدين .
ونهج ملاحدة العرب كاصفار على الشمال ومقلدين آليينلملاحدة الغرب ،فصاروا يطعنون على الاسلام دون وعي وتفكير .
ولنقل أن علماء الغرب (الذين ألحدوا بسبب تناقض دينهم المحرف ) فقد وجدوا فجوات في دينهم وتجهيله ، فأقاموا والدنيا وأقعدوها ضد الدين عامة ، ولحقهم جهلة العرب وملاحدته .
ولكن وللعجب العجاب !!! ونكررها : ولكن وللعجب العجاب ، فإن الاسلام وما قاله يتوافق تماما مع العلم الحديث ! بل يتفوق عليه !
وكان هذا نصر للإسلام الدين الذي من عند الله رب العالمين والذي خلق كل شيء وابدعه قبل أن يراه ويكتشفه علماء الغرب ، وصار كل يوم يتبدى للناس صدق الاسلام ومدى عقلانيته وحكمته وألقه ، وصار الغربي الملحد يدخل في دين الله تعالى قبل المسام الزاهد في دينه ، وتكاثر الاكتشافات وتكاثر التوافق بيم ما قاله الله ورسوله مع العلم .
فلمع مجد الاسلام من جديد وبقوة وإبهار !!
ولم يعد للملاحد القوة على الوقوف أمام نصاعة حقائق الاسلام ، وصار العالم وراء الاخر يشهد للإسلام وعلوه وصدقه وحقه .
فكان السلاح الأول لدى الغربيين الجاحدين هو محاربة العلماء الغربيين الذين دعموا الاسلام ، أو غيبوهم ، أو أجبروهم على نقض تصريحات سابقة .
ولكن ومع هذا فعم لا يستطيعون حجب النور الجارف بغربال !
فماذا طلع علين الملاحدة اليوم ، وخصوصا ملاحدة العرب ومدفوعين من أعداء الاسلام وملاحدة الغرب !!! فصاروا يكذبون بالعلوم المكتشفة والتي كانت يوم ديدن لهم على محاربة الدين (ونختص هنا فقط الدين الاسلامي )، وصاروا ضد العلم والتقدم والمعرفة والكشف ، وانقلب سحرهم عليهم .
فنرى اليوم اصحاب العقول المربعة ينفون العلوم منهم حملة وتفصيلا ، ومنهم تدريجا وتجهيلا ، فهم مقتوا هذا العلم الجقيقي وكشفه لأنه يدعم دين الحق وحقه وحقائقه .
فيخرجون علينا اليوم بكل تفاهة وحماقة ، فيقولون أن الارض مسطحة ، ولكنهم لايعلمون أن طلالهم هو المسطح ، ثم يفبركون فييوهات تقول أن الشمس تدور حولى الأرض ، أو أن الأرض مسطحة !!! عجب عجاب !!
فالقوم كفروا بما كان يوما دينهم وديدنهم وحجتهم ضد الدين الحق ، واتنقلب السحر على الساحر .
ألا يعلم هؤلاء وأنه ولولا العلم والمعرفة والتقنية ؟ فعل يستطيعون التعامل مع الفيديوهات والفبركة فيها ؟
هل لولا الحاسوب والمكتشف العلمي المبني على المعرف والذرة والآلكترون لنجحوا أن يكتبوا ويبثوا دجلهم الجديد .
ثم ونحن اليوم ولولا تقدم الغرب في العلوم وتكتشافاته ؟فهل نحن اليوم قد حزنا على وسائل وتقنيات جديدة ، وللمسلمين في هذا فضل كبير ولا ينكر هذا غير جاحد مغيب عقله ، ومال السيارة والطيارة والحاسوب .
وأيضا ومن من التقدم الذي احرزه علماء جلهم من الغرب ، فقد غزو الفضاء وأطلقوا الاقمار الاصطناعية ، ثم اليوم أنا ألتقط القنوات المسلمة مثلا عن طريق هذه الاقمار ! فهل ينكر هذا عاقل ؟؟
ولولا أن الغرب رأى آيات الله في الكون ودرس الكون وشاهد ، ثم استعمل الرياضيات الصحيحة المعتمدة على المتغيرات المكتشفة (سابقا ولاحقا ، مثلا البيروني احتسب قطر الأرض ومحيطها ) ، وعند علم الغرب بهذه الحقائق واكتشافها وغيرها ، ثم استعمال الرياضيات والذي كان للمسلمين الدور الكبير في تطويرها ، فهو عرف كيف يطلق مركبات للفضاء ثم بعدها الاقمار الاصطناعية !
فهل لولا هذه الجقائق لاستعمل هؤلاء الجهال هواتفهم في شتى بقاع العالم ؟
أو هل ولولا هذه الاكتشافات مكنا نرى القنوات الفضائية ؟؟
فكيف لهؤلاء الجهلة أن يتذاكوا بجهلهم ؟ أم لأن العلم صدّق الدين ؟ فيكفرون بالعلم ولأنهم يكفرون بالدين ؟
ثم ونرى عجيبة اخرى ومن غربيين ، وهذا من منطلق حربهم على الاسلام ، فهم يحذون حذو جهلة العرب في الطعن على أقوام وكي يفرقوا الأمة ويطعنوا على الدين !!
عجب عجاب !
فإذا كان الجهل والحماقة مصاحبة للكفر فهي مقدسة عند الكفرة الجهلة ، وصاروا يكفرون بالعلم والحيادية والحقيقة ، قاتلهم الله أنى يؤفكون .
وعندما كانت الكنيسة ودينها المحرف والنفعي في الغرب فكانت ضد العلوم والاكتشاف والحقيقة والمعرفة ، وقد أقامت هذه الكنيسة محاكم التفتيش ، وفي هذا في الوقت الذي كان المسلمون يرتقون في العلوم وفي العقل الحكيم والمستنير والمنجزات الكبيرة والحياة العاقلة .
فلما كانت الكنيسة في الغرب ضد العلوم وضد التقدم وضد العقل المتنور وخير الناس ، فبقيت أوروبا قرونا طوال في الجهل والتخلف ، وكان الرهبان الفاسدون ياكلون أموال الناس بالباطل ، فلما سقطت القسطنطينية ، واسر لويس التاسع انتهى عندها سلطان الكنيسة ، وتحررت عقول الغرب نحو العقل والمعرفة .
ثم نقل الغرب كثيرا من علوم المسلمين إليهم ، ونقلوا أيضا منهج المسلمين في التفكير وسبر الحقيقة ، ودحض الخرافة ، ثم انتهاج مبدأ التشكيك العلمي ثم مبدا التجربة البرهان والدليل .
ولما تحررت أوربا والغرب من نير الكنيسة وتحررت في العلوم النافعة وعدم تجير العقل وتغليفه وأنجزت ، فانقلب الكثير على الكنيسة والكنيسة وما شابهها من أديان محرفة وعقائد باطلة ومستغلة للناس ، والاسلام بريء من كل هذا ، فلما تخلص الغرب من نير الكنيسة وتحجير العقول وتقدمت وازدهرت بفضل المعرفة والتي كان المسلمون السباقون لها ، فانتفض الغرب على كنسيته ودينها المحرف ، ثم كانت انتفاضة عامة على الدين ، والاسلام بريء من افعال غيره وتجهيلهم ، بل الاسلام ومن أول يوم دعا إلى تفعيل العقل السليم .
وكانت هذه الانتفاضة كافرة بالدين ، ثم بهرهم العلم ومنجزه حتى صار العلم وتحليله هو دينهم ، واستعملوا العلم لنقض ادعاءات الدين .
ونهج ملاحدة العرب كاصفار على الشمال ومقلدين آليينلملاحدة الغرب ،فصاروا يطعنون على الاسلام دون وعي وتفكير .
ولنقل أن علماء الغرب (الذين ألحدوا بسبب تناقض دينهم المحرف ) فقد وجدوا فجوات في دينهم وتجهيله ، فأقاموا والدنيا وأقعدوها ضد الدين عامة ، ولحقهم جهلة العرب وملاحدته .
ولكن وللعجب العجاب !!! ونكررها : ولكن وللعجب العجاب ، فإن الاسلام وما قاله يتوافق تماما مع العلم الحديث ! بل يتفوق عليه !
وكان هذا نصر للإسلام الدين الذي من عند الله رب العالمين والذي خلق كل شيء وابدعه قبل أن يراه ويكتشفه علماء الغرب ، وصار كل يوم يتبدى للناس صدق الاسلام ومدى عقلانيته وحكمته وألقه ، وصار الغربي الملحد يدخل في دين الله تعالى قبل المسام الزاهد في دينه ، وتكاثر الاكتشافات وتكاثر التوافق بيم ما قاله الله ورسوله مع العلم .
فلمع مجد الاسلام من جديد وبقوة وإبهار !!
ولم يعد للملاحد القوة على الوقوف أمام نصاعة حقائق الاسلام ، وصار العالم وراء الاخر يشهد للإسلام وعلوه وصدقه وحقه .
فكان السلاح الأول لدى الغربيين الجاحدين هو محاربة العلماء الغربيين الذين دعموا الاسلام ، أو غيبوهم ، أو أجبروهم على نقض تصريحات سابقة .
ولكن ومع هذا فعم لا يستطيعون حجب النور الجارف بغربال !
فماذا طلع علين الملاحدة اليوم ، وخصوصا ملاحدة العرب ومدفوعين من أعداء الاسلام وملاحدة الغرب !!! فصاروا يكذبون بالعلوم المكتشفة والتي كانت يوم ديدن لهم على محاربة الدين (ونختص هنا فقط الدين الاسلامي )، وصاروا ضد العلم والتقدم والمعرفة والكشف ، وانقلب سحرهم عليهم .
فنرى اليوم اصحاب العقول المربعة ينفون العلوم منهم حملة وتفصيلا ، ومنهم تدريجا وتجهيلا ، فهم مقتوا هذا العلم الجقيقي وكشفه لأنه يدعم دين الحق وحقه وحقائقه .
فيخرجون علينا اليوم بكل تفاهة وحماقة ، فيقولون أن الارض مسطحة ، ولكنهم لايعلمون أن طلالهم هو المسطح ، ثم يفبركون فييوهات تقول أن الشمس تدور حولى الأرض ، أو أن الأرض مسطحة !!! عجب عجاب !!
فالقوم كفروا بما كان يوما دينهم وديدنهم وحجتهم ضد الدين الحق ، واتنقلب السحر على الساحر .
ألا يعلم هؤلاء وأنه ولولا العلم والمعرفة والتقنية ؟ فعل يستطيعون التعامل مع الفيديوهات والفبركة فيها ؟
هل لولا الحاسوب والمكتشف العلمي المبني على المعرف والذرة والآلكترون لنجحوا أن يكتبوا ويبثوا دجلهم الجديد .
ثم ونحن اليوم ولولا تقدم الغرب في العلوم وتكتشافاته ؟فهل نحن اليوم قد حزنا على وسائل وتقنيات جديدة ، وللمسلمين في هذا فضل كبير ولا ينكر هذا غير جاحد مغيب عقله ، ومال السيارة والطيارة والحاسوب .
وأيضا ومن من التقدم الذي احرزه علماء جلهم من الغرب ، فقد غزو الفضاء وأطلقوا الاقمار الاصطناعية ، ثم اليوم أنا ألتقط القنوات المسلمة مثلا عن طريق هذه الاقمار ! فهل ينكر هذا عاقل ؟؟
ولولا أن الغرب رأى آيات الله في الكون ودرس الكون وشاهد ، ثم استعمل الرياضيات الصحيحة المعتمدة على المتغيرات المكتشفة (سابقا ولاحقا ، مثلا البيروني احتسب قطر الأرض ومحيطها ) ، وعند علم الغرب بهذه الحقائق واكتشافها وغيرها ، ثم استعمال الرياضيات والذي كان للمسلمين الدور الكبير في تطويرها ، فهو عرف كيف يطلق مركبات للفضاء ثم بعدها الاقمار الاصطناعية !
فهل لولا هذه الجقائق لاستعمل هؤلاء الجهال هواتفهم في شتى بقاع العالم ؟
أو هل ولولا هذه الاكتشافات مكنا نرى القنوات الفضائية ؟؟
فكيف لهؤلاء الجهلة أن يتذاكوا بجهلهم ؟ أم لأن العلم صدّق الدين ؟ فيكفرون بالعلم ولأنهم يكفرون بالدين ؟
ثم ونرى عجيبة اخرى ومن غربيين ، وهذا من منطلق حربهم على الاسلام ، فهم يحذون حذو جهلة العرب في الطعن على أقوام وكي يفرقوا الأمة ويطعنوا على الدين !!
عجب عجاب !
فإذا كان الجهل والحماقة مصاحبة للكفر فهي مقدسة عند الكفرة الجهلة ، وصاروا يكفرون بالعلم والحيادية والحقيقة ، قاتلهم الله أنى يؤفكون .
Comment