من مدعيات العلملنية حرية الاختيار ، ثم وكما يقولون احترام الرأي الآخر ، وهذا لا يتعارض مع الإسلام بشرط أن لا يناقض عقلا ولا يجلب ضررا وفي حدود احترام الغير .
ثم أي فكرة تعرض يعتبرها بعض الناس يجب أن تخضع لمعايير مقبولة ونافعة وغير هادمة ، ثم تحافظ على سلامة المجتمع .
ومثلا وكما أسلفنا فالعلمانية تقول بحرية الرأي في حدود مقبولة ، وهذا مبدأ مقبول عقليا وبحال احترام الرأي الآخر والحوار العقلاني .
ولكن وما نشهده اليوم فنرى دمتاتورية علمانية ونبذ للعقل والتعقل ، ثم عدم قبول الرأي الإخر واحترامه وقبول حق الأعتراض .
ونرى اليوم أن العلمانيين يفرضون أرائهم ، ومن لا يطبق هبوك فكرهم ومناقضتهم لأنفسهم فهو سيفرض عليه عقوبات .
وهناك أمور يجوز فيها أن تكون فكرة مقبولة وهناك أفكار لا يجوز أن تطرح على الساحة لما لها أضرار ونتائح وخيمة ، وقد تنتج وحوشا بشرية تستبيح الضعفاء .
وهنا سنتطرق لفكرة ترويج المثلية ! ونتسائل هل هذا أمر عقلاني ؟
وهل هذا أمر علمي ؟
ثم هل هذا الأمر باني ام هو هادم وشديد الضرر ؟
أولا واجابة على أول تساؤل فإن هذا أمرر مقزز ويناقض العقل والفطرة السليمة ، وهو أمر يجر نحو فساد المجتمع والتعدي على كرامات الآخرين ، ولأن من يرى هذا مستساغا فتفسد فطرته ثم يرى الاعتداء على من يشتهي مشروعا والعياذ بالله ، فهو أمر جائر ولا يمت لتحضر مقبول ومخترم بصلة .
ثم هل هذا الأمر علمي ؟ أي هل هذا الأمر يؤيده العلم الصحيح ويدعمه ؟
حتما لا ، فقضية المخنثين هي قضية مرضية ، ولها علاجات مختلفة حسب الحالة .
وهل في تشريع المثلية ضرر ، حتما نعم فهو يحر أمراصا ومعاتاة جسدية .
ثم ومن ناحية اجتماعية فهو يبني شخصيات ناقصة ومختلة اجتماعية ، ثم فهي فيا تضضيع حقوق النشا والأسرة ، ثم فهو قدوة سيئة قد تهدم نفسيات من ينتمون لهم بمشاهدة تصرفات منبوذة وهادمة ، ثم فالطفل مثلا لا يحد البيئة التى ينمو بها بشكل سليم .
ومن هنا فهو أمر هادم ، وقد يخلق فئات تستيغ الاعتداء على فئات اخرى ، ومن محفزهمو؟ فهو من يشرع مثل هذه التشريعات .
ثم وفي حق حرية الرأي والعقلاني والنافع فهو مطلوب ومحترم .
ولكن وللعجب ونري ومن يبدي رأيه في أمر يجب فيه ابداء الرأي بل وهو حق ابداء الرأي ، وحق الاعتراض على أنر ضار وهادم .
ولكن نرى اليوم ومن يعترضون على امر من هؤلاء العلمانيين ، والأمر اساسا منافيا للعقل والعلم والسليم فهو متهم .
ومن يدعو للحق والحكمة فهو ناشر للكراهية !!
أولا اليس جائزا ومطولوبا حق الاعتراض ؟ وهو امر مشروع في اطار النافع واحترام العقل ؟!
اليس ما يتقول به العلمانيين حرية الرأي وحرية المعتقد ؟
أم همزيريدون فرض الأمور الفاسدة ؟
ثم ومن الدكتاتورية ومن بعترضهم فهو منبوذ وموصوم بأمور كلذبة ؟
أليس من يروج للففساد الهلقي والمحتمعي والصحي والنفسي يجب أن يكون منبوذا ومتهما ؟
ثم ولو قلنا أنهم لا يأبهون لفداحة ما يروحون ؟! فهل لا يجوز للغير الاعتراض وتبيين الخلل والضرر ؟
أم صارت العلمانية تخلف ونبذ للعقل ؟
وهل انتقاد اي تصرف بشكل عقلي وعلمي يعد نشرا للكراهية ؟ أم هو أمر يريد الخير وتبيين الحقائق؟
إلى مت هذا الصلف والكتاتورية العلمانية ؟
حتى وما ينادون من حرية الاعتقاد صار ممنوعا ، بل وهم من يقومون بالاعتداء على من له معتقد مختلف ، فليس أنهم يكتفون بالاعتراض والتشويه ، بل هم من يقومون بالاعتداء .
فانظر أيها العاقل إلى أي حال وصل بالذين يقولون أنهم حضاريون ومحترمون للغير .
ثم أي فكرة تعرض يعتبرها بعض الناس يجب أن تخضع لمعايير مقبولة ونافعة وغير هادمة ، ثم تحافظ على سلامة المجتمع .
ومثلا وكما أسلفنا فالعلمانية تقول بحرية الرأي في حدود مقبولة ، وهذا مبدأ مقبول عقليا وبحال احترام الرأي الآخر والحوار العقلاني .
ولكن وما نشهده اليوم فنرى دمتاتورية علمانية ونبذ للعقل والتعقل ، ثم عدم قبول الرأي الإخر واحترامه وقبول حق الأعتراض .
ونرى اليوم أن العلمانيين يفرضون أرائهم ، ومن لا يطبق هبوك فكرهم ومناقضتهم لأنفسهم فهو سيفرض عليه عقوبات .
وهناك أمور يجوز فيها أن تكون فكرة مقبولة وهناك أفكار لا يجوز أن تطرح على الساحة لما لها أضرار ونتائح وخيمة ، وقد تنتج وحوشا بشرية تستبيح الضعفاء .
وهنا سنتطرق لفكرة ترويج المثلية ! ونتسائل هل هذا أمر عقلاني ؟
وهل هذا أمر علمي ؟
ثم هل هذا الأمر باني ام هو هادم وشديد الضرر ؟
أولا واجابة على أول تساؤل فإن هذا أمرر مقزز ويناقض العقل والفطرة السليمة ، وهو أمر يجر نحو فساد المجتمع والتعدي على كرامات الآخرين ، ولأن من يرى هذا مستساغا فتفسد فطرته ثم يرى الاعتداء على من يشتهي مشروعا والعياذ بالله ، فهو أمر جائر ولا يمت لتحضر مقبول ومخترم بصلة .
ثم هل هذا الأمر علمي ؟ أي هل هذا الأمر يؤيده العلم الصحيح ويدعمه ؟
حتما لا ، فقضية المخنثين هي قضية مرضية ، ولها علاجات مختلفة حسب الحالة .
وهل في تشريع المثلية ضرر ، حتما نعم فهو يحر أمراصا ومعاتاة جسدية .
ثم ومن ناحية اجتماعية فهو يبني شخصيات ناقصة ومختلة اجتماعية ، ثم فهي فيا تضضيع حقوق النشا والأسرة ، ثم فهو قدوة سيئة قد تهدم نفسيات من ينتمون لهم بمشاهدة تصرفات منبوذة وهادمة ، ثم فالطفل مثلا لا يحد البيئة التى ينمو بها بشكل سليم .
ومن هنا فهو أمر هادم ، وقد يخلق فئات تستيغ الاعتداء على فئات اخرى ، ومن محفزهمو؟ فهو من يشرع مثل هذه التشريعات .
ثم وفي حق حرية الرأي والعقلاني والنافع فهو مطلوب ومحترم .
ولكن وللعجب ونري ومن يبدي رأيه في أمر يجب فيه ابداء الرأي بل وهو حق ابداء الرأي ، وحق الاعتراض على أنر ضار وهادم .
ولكن نرى اليوم ومن يعترضون على امر من هؤلاء العلمانيين ، والأمر اساسا منافيا للعقل والعلم والسليم فهو متهم .
ومن يدعو للحق والحكمة فهو ناشر للكراهية !!
أولا اليس جائزا ومطولوبا حق الاعتراض ؟ وهو امر مشروع في اطار النافع واحترام العقل ؟!
اليس ما يتقول به العلمانيين حرية الرأي وحرية المعتقد ؟
أم همزيريدون فرض الأمور الفاسدة ؟
ثم ومن الدكتاتورية ومن بعترضهم فهو منبوذ وموصوم بأمور كلذبة ؟
أليس من يروج للففساد الهلقي والمحتمعي والصحي والنفسي يجب أن يكون منبوذا ومتهما ؟
ثم ولو قلنا أنهم لا يأبهون لفداحة ما يروحون ؟! فهل لا يجوز للغير الاعتراض وتبيين الخلل والضرر ؟
أم صارت العلمانية تخلف ونبذ للعقل ؟
وهل انتقاد اي تصرف بشكل عقلي وعلمي يعد نشرا للكراهية ؟ أم هو أمر يريد الخير وتبيين الحقائق؟
إلى مت هذا الصلف والكتاتورية العلمانية ؟
حتى وما ينادون من حرية الاعتقاد صار ممنوعا ، بل وهم من يقومون بالاعتداء على من له معتقد مختلف ، فليس أنهم يكتفون بالاعتراض والتشويه ، بل هم من يقومون بالاعتداء .
فانظر أيها العاقل إلى أي حال وصل بالذين يقولون أنهم حضاريون ومحترمون للغير .